الخذواء فهو آمِنٌ، فَفَعَلوا. وفي ذلك يقولُ طُفَيْلٌ الغَنَويّ (?) : لقد مَنّتِ الخذواءُ مَنّا عليكم وشيطان إِذْ يدعو بهم ويثوبُ
(الخُزَزُ) (?) : والدُ الأثاثيّ.
(الخَوْصاءُ) (?) : فَرَسُ توبة بن الحُميِّر، قال (?) : دعا الخَوْصاء تَوْبَةُ والمنايا تُساورُهُ وقد حُظِرَ النجاءُ [14 ب]
(الخَوْصاءُ) (?) : فرس بشر بن أبي خازم (?) الأسدي: وقيل: سَبْرَةَ بن عَمْرٍ والأسدي، [وهو القائلُ فيها] (?) : لَعَمْرُكَ لولا أنَّ فيهم هوادةً لباشَرَتِ الخوصاءُ صَدْرَ المُقَنّع
و (المُقَنّعُ) (?) : فَرَسُ قِرْنِفِ.
(الخَلِيلُ) (?) : فرس مِقْسم بن كَثِير الأصبحيّ، قال: ليتَ الفتاةَ الأصْبَحِيّة أبصرت صَبْرَ الخليل على الطريق اللاحِبِ والخليل من ولد الأثَاثي جدّ الحرون.
(الخَضْراء) (?) : فرس عَدِيّ بن جَبَلَةَ بن عَركيّ.