وقد ظهرت الحكمة لعمر بعد ذلك في عدم قتل عبد الله بن أبي فقال: " قد والله علمت, لأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظم بركة من أمري " (?).
وهكذا ينبغي للدعاة إلى الله أن يسلكوا طريق الحكمة في دعوتهم اقتداء بنبيهم صلى الله عليه وسلم.