2 - خرجت الأحاديث والآثار من مصادرها الأصلية.

3 - حاولت الاقتصار على الأحاديث الصحيحة أو الحسنة.

4 - أشرت إلى من صحح الحديث أو حسنه من العلماء المحققين إذا كان في غير الصحيحين ما استطعت إلى ذلك سبيلاً.

5 - حرصت على جمع المعلومات من المصادر الأصلية مباشرة، ورجعت إلى أكثر من مصدر في المسألة الواحدة ما استطعت إلى ذلك سبيلاً، مع الاستفادة من المراجع الحديثة.

6 - بينت في الحاشية بعض الكلمات التي أرى أنها في حاجة إلى البيان.

7 - حرصت على رسم الآيات القرآنية بالرسم العثماني، اتباعًا لرسم المصحف الشريف، إلا بعض الأحرف؛ لعدم وجودها في الكمبيوتر.

8 - ترجمت لأصحاب المواقف الحكيمة ما عدا الصحابة رضي الله عنهم كما ترجمت لغير المشهورين من الأعلام.

9 - عملت فهارس تفصيلية للآيات القرآنية الكريمة، والأحاديث النبوية الشريفة، والآثار، وقد ميزت الآثار بذكر اسم صاحب الأثر أمامه، وفهرس الأبيات الشعرية، وفهرس الأعلام المترجم لهم، والمصادر والمراجع، والموضوعات.

ولا أدَّعي الكمال، فالكمال من صفات الله تعالى، والنقص والتقصير واختلاف وجهات النظر من صفات الِإنسان، ولكني قد بذلت قصارى جهدي؛ ليخرج هذا البحث المتواضع على الوجه المطلوب، فما كان من صواب وسداد فمن الواحد المنان، وما كان من خطأ فمني ومن الشيطان، والله بريء منه ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأستغفر الله من ذنبي كله: هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي، إنه سميع مجيب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015