فلا يخلو مجتمع من المجتمعات من التناقضات، والمجتمع يحتاج إلى أسلوب حكيم في التعامل معه، جلبا وتنمية للإيجابيات، ودرءًا للسلبيات، فلا إفراط ولا تفريط ولا غلو ولا جفاء.