وَكَذَلِكَ النَّجْشُ (?) وَهُوَ أَنْ يَزِيدَ فِي السِّلْعَةِ مَنْ لَا يُرِيدُ شِرَاءَهَا وَتَصْرِيَةُ الدَّابَّةِ اللَّبُونِ (?) وَسَائِرُ أَنْوَاعِ التَّدْلِيسِ.