هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه:

وأما قوله إن الحركة تخضع في تحركها إلى عوامل مرددة بين الشرق والغرب فاتهام باطل لا أساس له، فإن هذه الحركة لم تخضع طول عمرها، ولن تخضع إن شاء الله، فيما بقي من عمرها، لأية عوامل بعيدة عن الإسلام شرقية كانت أو غربية.

وكذلك لا نعرف من العادات والتقاليد إلا ما يقره الإسلام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015