المحمدية، وباعثي النهضة الإسلامية.
عسى أن ينتهي بهم المطاف إلى الحكم العادل والقول الحق فيثوبوا لرشدهم ويناصروا الحق وأعوانه، فينهلوا ويرتووا من علوم ابن القيم وإخوانه من علماء المدرسة السلفية في الحاضر والغابر .
هذا إن نظروا إلى ذلك بعين الإنصاف والتجرد من الهوى والتبعية .