تطابقه كَمَا مر وَالْخَبَر عِنْد عُلَمَاء الحَدِيث مرادف ل الحَدِيث وَقيل الحَدِيث مَا جَاءَ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَالْخَبَر مَا جَاءَ عَن غَيره وَقيل الْخَبَر أَعم من الحَدِيث مُطلقًا وَعَلِيهِ فَهُوَ بِاعْتِبَار وُصُوله إِلَيْنَا أما أَن يكون متواترا أَو مَشْهُورا أَو عَزِيزًا أَو غَرِيبا كَمَا هِيَ مَعَ مَا يتَعَلَّق بهَا مبينه فِي كتب علم الحَدِيث وَالله أعلم