والإعلال. ومما يدلّ على أنّ أصله فعل، بضم العين، أنّهم خفّفوا من ذلك نحو: عوان وعون (?) ونوار، ونور (?)، وخوان، وخون، كراهة الضمة في الواو فإذا اضطرّ الشاعر ردّه إلى أصله كما جاء:

تمنحه سوك الإسحل (?) وقوله:

وفي الأكفّ اللامعات سور (?) على أن أبا زيد حكى: قوم قول، بضم الواو.

وأمّا وجه تخفيف أبي عمرو ما اتّصل من ذلك بحرفين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015