و: شرّاب ألبان وتمر وأقط (?) و: علفتها تبنا وماء باردا (?) لا تكاد تجده في حال سعة واختيار فإذا كان النصب تعترض فيه هذه الأشياء فلا نظر في أن الرفع أحسن والقراءة به أولى، وتكون الواو عاطفة جملة على جملة.
بسم الله (?) اختلفوا في ضم الياء وفتحها وإدخال الألف في قوله جلّ وعزّ: (?) يُخادِعُونَ [البقرة/ 9]. فقرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو (يخادعون ... وما يخادعون) بالألف فيهما.