يأتي بها حيّة تهديك رؤيتها ... من صلب أعمى أصمّ الصلب منقصم 3/ 12
أمية
إن ابن حارث إن أشتق لرؤيته ... أو أمتدحه فإن الناس قد علموا 2/ 303
ابن حبناء
حوّاء قرحاء أشراطيّة وكفت ... فيها الذّهاب وحفّتها البراعيم 2/ 371
ذو الرمة
كأنني من هوى خرقاء مطّرف ... دامي الأظلّ بعيد السأو مهيوم 3/ 111
ذو الرمة و 4/ 437
وقد علوت قتود الرحل يسفعني ... يوم قديديمة الجوزاء مسموم 5/ 188
علقمة بن عبدة
يسقي مذانب قد مالت عصيفتها ... حدورها من أتيّ الماء مطموم 6/ 244
علقمة بن عبدة
فلا لغو ولا تأثيم فيها ... وما فاهوا به أبدا مقيم 1/ 192
أمية بن أبي الصلت و 2/ 358 و 6/ 227
سلامك ربنا في كل فجر ... بريئا ما تغنثك الذموم 2/ 151، 298
أمية بن أبي الصلت و 4/ 360
وندمان يزيد الكأس طيبا ... سقيت إذا تغورت النجوم 3/ 200
البرج بن مهر
فكان مقامنا ندعو عليهم ... بأبطح ذي المجاز له أثام 5/ 352
بشر
وأصبح بطن مكة مقشعرا ... كأن الأرض ليس بها هشام 5/ 216
الحارث بن خالد
تطالعنا خيالات لسلمى ... كما يتطالع الدين الغريم 5/ 199
سلمة بن الخرشب
جزى الله ابن عروة حيث أمسى ... عقوقا والعقوق له أثام 5/ 352
مسافع العبسي