يطوي ابن سلمى بها عن راكب بعدا ... عيديّة أرهنت فيها الدنانير
كأنها بحسير الريح صادية ... وقد تحرّز ملحرّ اليعافير 2/ 444
رذاذ الكلبي
والإثم من شرّ ما يصال به ... والبرّ كالغيث نبته أمر 5/ 93
زهير
حتى كأن لم يكن إلا تذكره ... والدهر أيّتما حال دهارير 6/ 221
غثير بن لبيد؟
ما مع أنك يوم الورد ذو جرز ... ضخم الدسيعة بالمسلمين وكار
ما كنت أول ضب صاب تلعته ... غيث وأخطأه جدب وإضرار 6/ 344
عبده بن الطيب
لو كان غيري سليمى اليوم غيّره ... وقع الحوادث إلا الصارم الذكر 3/ 180
لبيد
وفي الحدوج عروب غير فاحشة ... ريّا الروادف يعشى دونها البصر 6/ 258
لبيد
يا عين بكيّ حنيفا رأس حيّهم ... الكاسرين القنا في عورة الدّبر 6/ 96
ابن مقبل
يا حرّ أمسيت شخصا قد وهى بصري ... والتاث ما دون يوم البعث من عمري 5/ 357
ابن مقبل
وأنني حوثما يسري الهوى بصري ... من حوثما سلكوا أثني فأنظور 1/ 80
؟ و 6/ 447
يلقى الإوزّون في أكناف دارتها ... فوضى وبين يديها التبن منثور 4/ 169
؟
عسفن على الأواعس من قفيل ... وفي الأظعان عن طلح ازورار 5/ 133
جرير
تعلّم أن شر الناس قوم ... ينادى في شعارهم يسار 2/ 411
زهير