أنّهم غفر ذنبهم ....
والتخفيف في ذلك سائغ مطّرد، وليس في هذا ما في قول الآخر (?):
وما بدّلت من أمّ عمران سلفع من السّواد ورهاء العنان عروب ومما جاء مسكّنا في جميع عروب قول رؤبة (?):
العرب في عرابة وإعراب وذكر عن ابن عباس: العرابة والإعرابة: التعريض بالنكاح.
قال: وقال ابن عامر: أإذا متنا وكنا ترابا بهمزتين، أإنا لمبعوثون [الواقعة/ 47] بهمزتين أيضا، خلاف ما في سائر القرآن، ولم يقرأ ابن عامر بالجمع (?) بين الاستفهامين في سائر القرآن، إلا في هذا الموضع (?).