وقال الشمّاخ:
إذا ما أدلجت وصفت يداها ... لها إدلاج ليلة لا هجوع
(?) وقال رؤبة:
لقد عرفت حين لا اعتراف (?) وبيت الكتاب:
تركتني حين لا مال أعيش به ... وحين جنّ زمان الناس أو كلبا
(?) وهذا الوجه عكس ما جاء فيما أنشده أبو الحسن من قول الشاعر: (?)
لو لم تكن غطفان لا ذنوب لها ... إليّ لامت ذوو أحسابها عمرا