تجده في نثر ولا نظم، ووجهها مع ما وصفنا، وبعض البغداديين، قد حكى أنه سمع، أو حكي له:

التقت حلقتا البطان (?) بإسكان الألف مع سكون لام المعرفة، وحكى غيره: له ثلثا المال، وليس هذا مثل قوله:

حتى إذا اداركوا فيها جميعا [الأعراف/ 38] لأن هذا في المنفصل مثل دابّة في المتصل، ومثل هذا ما جوّزه يونس في قوله: اضربان زيدا، واضربنان زيدا، وسيبويه ينكر هذا من قول يونس.

[الانعام: 44]

قرأ ابن عامر وحده فتحنا عليهم* [الأنعام/ 44].

مشدّدة، وقرأها الباقون مخفّفة (?).

حجة التشديد مفتحة لهم الأبواب [ص/ 50]، وحجة التخفيف قوله (?):

ما زلت أفتح أبوابا وأغلقها (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015