وَقَالَ مَعْرُوف الْكَرْخِي: إِذا أَرَادَ الله تَعَالَى بِعَبْد خيرا فتح لَهُ بَاب الْعَمَل، وَإِذا أَرَادَ الله بِعَبْد شرا أغلق عَلَيْهِ بَاب الْعلم، وَفتح عَلَيْهِ بَاب الجدل.
ذكر أَبُو مَسْعُود الرَّازِيّ فِي كتاب السّنة عَن عمر بن الْخطاب قَالَ:
478 - إِن أخوف مَا أَخَاف عَلَيْكُم كل مُنَافِق عليم اللِّسَان يتَكَلَّم بالحكمة وَيعْمل بالجور.
وَقَالَ عمر بن عبد الْعَزِيز: " من جعل دينه غَرضا للخصومات أَكثر التنقل. وَقَالَ إِبْرَاهِيم التَّيْمِيّ، أَو مُعَاوِيَة بن قُرَّة: إيَّاكُمْ، والخصومات