وَنحن وَإِن قُلْنَا إِن أَفعَال العَبْد من الله خلقا وتقديرا، وَمن الْعباد كسبا وفعلا. وَبِهَذَا الْمَعْنى توجه الْأَمر، وَإِذا صَحَّ توجه الْأَمر صَحَّ التبكيت والتعيير، وإلزام الْعقُوبَة بترك الْأَمر.