كتاب الآل: ذكر في أوّله أن الآل ينقسم إلى خمسة وعشرين قسما، وذكر فيه الأئمة الاثني عشر ومواليدهم ووفياتهم، وغير ذلك. (?)
«وغاية النهاية» يزيد ما يأتي:
حواشي البديع في القراءات- كتاب مجدول في القراءات ألفه لعضد الدولة (?).
ومن قراءاتي في مجال دراسة ابن خالويه أزيد على هؤلاء الرواة ما يأتي:
1 - كتاب الريح: وهو مخطوط، يتكون من ثلاث ورقات. مخطوط رقم 5252 هـ- دار الكتب المصرية.
أوله: قال الشيخ أبو عبد الله الحسين بن خالويه النحوي: الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على سيدنا محمّد وآله، وصحبه أجمعين، وبعد، فإن الريح اسم مؤنثة .. الخ.
2 - كتاب أسماء الله الحسني:
فقد نص في كتابه: «إعراب ثلاثين سورة»: أن له كتابا في أسماء الله الحسنى، وقد قال في ذلك ما نصه:
«وقد صنفتها في كتاب مفرد، واشتقاق كل اسم منها ومعناه» (?).
3 - رسالة في قوله: ربنا لك الحمد ملء السموات إلى آخره، وقد أشار إلى هذه الرسالة الشيخ محي الدين يحيى النووي في كتابه: (تصحيح التنبيه في الفقه على مذهب الإمام الشافعي) للشيخ أبي إسحاق الشيرازي.
وقال ما نصه قوله: ربنا لك الحمد ملء السموات، يجوز «ملء» بالنصب والرفع، والنصب أشهر. وممّن حكاها ابن خالويه، وصنف في المسألة. (?)
4 - شرح ديوان ابن الحائك حيث عني بغريبه وإعرابه. (?)
5 - كتاب مختصر في شواذ القراءات من كتاب «البديع» عني بنشره المستشرق ج.
برجستراسر وطبع بالمطبعة الرحمانية بمصر 1934.
6 - كتاب الشجر: وينفي نسبة الكتاب إليه المستشرق ج. برجستراسر فيقول: «ليس مصنّفه، بل الحقيقة مصنف اللغوي أبي زيد صاحب كتاب: «النوادر في اللغة» (?)