قَالَ مُحَمَّد وَهَذَانِ الحديثان يدلان على أَن التَّلْبِيَة هِيَ الْوَاجِبَة فِي ذَلِك الْيَوْم إِلَّا أَن التَّكْبِير لَا يُنكر فِي حَال من الْحَالَات وَلَا يكره والتلبية تكره إِلَّا فِي موَاضعهَا الَّتِي تنبغي فَإِذا كَانَ الملبي