اسود بهيم فانه شَيْطَان فَكَانَ تَحْرِيم بيعهَا عندنَا حِين امْر بقتلها واخراجها فَلَمَّا نهى عَن ذَلِك رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم نسخ تَحْرِيم بيعهَا