فإن قيل: مالك يبيحها أيضا. (?)
قلنا: فهذه الأدلة رد على الرافضة وعليه أيضا.
ومنها حل وطء الدبر. محتجين بقوله تعالى: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} يعني أي موضع شئتم من القبل أو من الدبر.