في الطواف والسعي والاستلام والرمل، وتأخير السعي أو الركوع، ومن ركع في الحجر، ومن طاف أو سعى بغير طهر، أو بثوب نجس، وذكر حج عيسى بن مريم

71- من سماع أشهب وابن نافع من مالك:

وسئل مالك عن الحجاج يدخل المسجد الحرام فيريد أن يبدأ -[88]- بالركعتين قبل الطواف؛ قال: لا، يبدأ الطواف بالبيت؛ فقيل له: أيبدأ بالطواف بالبيت أحب إليك؛ قال: نعم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015