بمجاورة ميتةٍ (?)، أو سخن بالشمس، أو بطاهرٍ: لم يكره.

وإن استعمل في طهارةٍ مستحبةٍ؛ كتجديد وضوءٍ، وغسل جمعةٍ، وغسلةٍ ثانيةٍ وثالثةٍ: كره (?).

وإن بلغ قلتين - وهو الكثير، وهما خمس مئة رطلٍ عراقي تقريبًا - فخالطته نجاسةٌ غير بول آدمي أو عذرته المائعة فلم تغيره، أو خالطه البول أو العذرة ويشق نزحه - كمصانع طريق مكة -: فطهورٌ (?).

ولا يرفع حدث رجلٍ طهورٌ يسيرٌ خلت به امرأةٌ لطهارةٍ كاملةٍ عن حدثٍ (?).

وإن تغير لونه أو طعمه أو ريحه - بطبخٍ أو ساقطٍ فيه - (?)، أو رفع بقليله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015