فإن أجاب ولي مجبرةٍ، أو أجابت غير المجبرة لمسلمٍ (?): حرم على غيره خطبتها (?).

وإن رد، أو أذن (?)، أو جهل الحال (?): جاز.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015