، سَمِعَ مِنَ ابْنِ عَلاقٍ جُزْءَ النَّحَّاسِ، وَأَجَازَ لَهُ جُزْءَ. . . . . .، وَسَمِعَ مِنَ النَّجِيبِ، وَغَيْرِهِ، وَحَدَّثَ، وَكَانَ صُوفِيًّا بِالصَّالِحِيَّةِ، مَوْلِدُهُ فِي عَاشِرِ الْمُحَرَّمِ مِنْ سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَتُوُفِّيَ فِي سَادِسِ رَمَضَانَ مِنْ سَنَةِ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.