وقال: هذا نِكْلُ هذا أي قِرْنهُ، وقد لقي اليوم نِكْلَه.
وقال: النّاشِصُ هو الناشِزُ، نَشصَت تنْشِص نُشُوصاً.
وقال: النَّجْلُ: الطَّرَدُ. وما لبَّثُوهُم أن نَجَلوُهم أي طَردُوهم.
وقلا: النَّجفُ: ما أشْرف إلى جنْب الرَّوْضَة.
وقال: نَفَجت عَراقِيه: غَرْبه.
وقال: المنْهُوبُ: المطلوب المُعجَّلُ.
وقال: نهبُوه منذ اليوم ينْهَبُونه نهباً.
وقال: النَّاشِصُ من الإبل: التي تَكره ولدها، قد نَشصت عن ولَدِها. وذَئِرت ولدها، وهي الذَّائِرُ.
وقال أبو جابر السعدي:
النَّعِج: الأبيض الشَّدِيد البياض.
وأنْشَدَ للأجرْب الحماني:
حتَّى قَطَعْن مَنازِلاً ومنازلاً ... يُضحِي بِهَا النَّعِجُ الهِجانُ حسِيرا
وقال: خذ منه ما نَضَّ لك أي ما خَرَج لك. وقال: ما رست فُلانا فما نَضَّ لي منه شيء، ينض.
وقال: جاءوا بنُضَاضَتِهم جميعا أي لم يَدَعُوا شيئا ولم يُغادِرُوا.
وقال: لا يقدر فلان أن ينوص إلى فلان لما هو فيه من المَنَعَة، وهو النوصان.
وقال: الأنْبوب: المُرْتَفع من الأجرع، وهي الحرَجة.
وقال السعدي: المُنَوَّقُ من الإبل: الذي قَد رِيضَ. وقال أبو الخرقاء أيضا: المُنَوَّقُ من الرَّجالِ: المُؤَدَّب.