وقال: أكظم حَوضَك إذا انْكَسر منه شيء فأراد أن يُصْلِحه.
والكَلاَ مَقْصُور: الججاز بَيْنَ الدّ بْرَتَيْن، وهي كلا لم يجرها، وكلالئ.
ومَعرض الدَّبْرِة: مَفْتَح الماء من الجَدْوَل إلى الدَّبرَة.
وقال: أصابهم غيث فمصمصهم: غسلهم: وأنشد:
أنشد من آدم ناجٍ ناعجِ
مُطرد كالحَيَّة العُماهِج
به عِلاطٌ وخِطامٌ ناهج
وقَرْمةٌ عند مخَلِّ اللاَّهج
كالقَطواني الأقبّ الشاجِج
وقال: والله ما يمانيني في رأيي ولا خلقي أي ما يوافقني.
وقال الكلبي: قد أمرجتِ الأرض أي اخْضرّت. ومَرّجتُ الخَيْلَ في المروج: أرسَلْتها.
وقال الأسلمي: تقول للرجل إذا كان ساطا أو شاطا: إنه لملوى.
وقال: المحال: موضع الحقيبة.
والمْيثَاءُ: السهلة الطيبة من الأرض.
وقال الأسلمي: مُشُطُ.
وقال: تَمَهَّجها أي تَرْضَعها ومهَجَها نَكَحَها.
وقال: مِلاكُ القَوم: سيدهم. تقول: لَيْس لهم مِلاكٌ. ومِلاكُ هذه الإبل جمل كذا وكذا أي هو قائد لها.
ويقال: مَلكتُ الجارية مَلْكا: وقال: مَتىَ كَانَ مُلْكك، وأملكْتُ المَرْأة: زَوَّجْتُها. قال:
بَنُو أسدٍ مِثْلُ البغالِ مَسودَةٌ ... وليس لَها مِنْها مِلاكٌ يَسودها
وقال: الناقة في مُنْيتها: ما بين مَضْربِ الفَحْل إلى أن تَشُولَ بِذَنبها.