ولَفَتّه: ضَرَبْته.
وقال: عليه لِبْدةٌ من الناس.
وقال: ما لاق في بطنه شيء، يليق أي ما بقى، وألاق أيضا. يقال ما ألاق شيئا أي ما ذاق.
والَّلجِن: اللبن الخاثر الذي يَغلُط وهو طيب ولم يَقْرُص وليس بِمخْض.
وقال الطابخي: لم الكِساء، وهو فَتْلُ كساء المرعزي وما أشبهه.
واللُّجَمِ هو دُوَيْبَّة دون القُنفُذ عليه شوك.
والَّلكث: الوجء باليد، يقال: لكنه ولهده إذا ضربه بيده ولا يجرحه.
واللَّهِيد: الناقة التي يلهدها الوقر، وذاك ضرْبُ الوسْق جنيبيها، فإذا أصابها ذاك مرِضت.
وقال: التحي فلان إلى غير قومه أي أدعى.
وقال أبو الخرقاء: ماء لزن أي كثيرة جماعته.
وقال: قد لَدَّه عَنْ حَقِّه إذا رده يلِدُّه لدا.
وقال: وَطِئتُ بلادا قد ألاث شجره إذا اخْتَلَطت خُضرتُه ويبِيسُه، وهو لَيِّثٌ ورأسه ليِّث ولِحَيتُه لِّيثَة إذا اخْتلط شَمَطه بسَوادِه، وقد ألاث رَأسُه.
وقال: إن فلانا ليلمص فلاما أي يقرصه.
وقال: ألاحت النَّاقَة إذا فَرَّت منه إن ضرَبَها أو حَلبَها.
وقال: قد ألثت الورد إذا أبطأ فلم يجئ إلا آخر الناس.
قال كثير:
وخوصٍ خوامسَ أوردتَها ... قبيلَ الكواكِبِ وِرْدا مُلاثاَ