وقال: الاكْتساعُ: أَن يُدخلَ الدَّابّةُ ذنَبه بين رِجْليْه.
وقال: الكُظْر: شَحْم الُكليَتَيْن وهي الفَرُقة أَيضاً.
الكُظْر أَيضاً: فُرضة الزّند التي يَخرُج منها الكَيْل.
والِكمْع: السَّيْف.. قال امرؤُ القَيْس:
نومَ العُيون ومُطرفي فرْد ... تَحْتي وكِمْعي صاحبي فَرد
وقال امرؤُ القيْس في الكَتيِيت:
فجاءَت كَتيتَ المشى هيابةَ السُّرى ... يُدافِع رُكْناها كواعِب أَرَبعاَ
وقال: الكَتيِب: الذي لا يَخرجُ منه شَيْءٌ من جوفٍ أَو غيره، قال حُمَيْد:
تَوشَّى كَمِسْك الفراسيّ وعاؤُها ... قَلِيلُ دقاعِ الصَّفْحَتَيْن كَتِيبُ
والكَلَعِ: الوسَخُ، قال حَمَيدْ:
فجاءَت بَمعْيُوف الشَّرِيعَةِ مُكْلِعٍ ... أَرسَّتْ عليه بالأَكُفِّ السّواعِد
والكَاذَة: أَسْفَلُ الجَاعِرَة في أَعلَى الفَخِذ، قال أَبُو النَّجم:
قد وَسَم الكَاذاتِ من أَغْفالِها ... يَرعى بقُريانَ إلى أَقْبالِها
وقال: الكعْظَرَةُ: في العَدْو وقالت لَيْلَى في الكْتُوم:
قَومٌ إِذا غَضِبُوا تزيد قناتهم ... ضَلَعاً إذا قاَيستها وكُتوما