وقال أَيضاً في الكُفُور: التَّغْيِيبُ:
يَعلوُ طريقةَ متْنِها مُتواترٌ ... من لِيلةِ كَفَر النَّجومَ غَمامُها
والكَرِينَة: الضّرّابةُ، قال لبيد:
بصَبوح صِافيةِ وجَذْب كَرينَة ... بموتّرٍ يَأتل
والائْتيِالُ: الإصلاحُ: والكفِرُ: الَّليْل. قال لبيد:
حتى إِذا أَلقَت يداً في كافِرٍ ... وأَجنَّ عوَراتِ الثُّغُورِ ظَلامُه
والَكوافِرُ: الطَّلعُ وكَذَلِك الكَافِرُ، قال لَبِيدٌ:
جَعْلٌ قِصارٌ وعَيْدانٌ ينُوء به ... من الكَوافِر مَكْمُومٌ ومُهْتَصَرُ
والأَكاحِل: الأَوْدِيَة، قال مَعنٌ:
أَعاذِلَ مَنْ يَحْتَلّ فَيفاءَ فَيْحَة ... وثَورٍ ومَنْ يَحْمى الأَكاحلَ بعَدنَا
والكَعْكَعَة. قال لَبِيدٌ:
والفِيلَ يومَ عُرَناتٍ كَعْكَعا
إِذ أَزْمَعَ العُجمُ به ما أَزمَعَا
لا يُحِسنُ النِّعلَ إِذا تَشَسَّعَا
وقال أَيضاً في الكَرِّ:
فَروَّحها تَعْلُو النِّجادَ عَشِيَّةً ... أَقبُّ ككَرِّ الأَندَرِيّ شَتِيم