وقال أَوسٌ:
يُطِيفُ بها رَاعٍ يُجَشَّم نَفسَه ... ليُكْلِيَّ فيها طَرفَه مُتأَمِّلا
والكَزْم، تقول: كَزِمْت عن ذَاكَ الوَجْه: تَركْتُه.
والكَشوفُ: التي تُضرب حين طُهرِها.
والكَتّ تقول: كَتَّ الخَبَرَ في أُذْنِه.
والكِرْدِيدة وأنشَد:
أَفلَح من كانَت له كِرْدِيده ... يَأْكلُها وهو ثَانٍ جيدَ
والكَبَّة: دفَعَةُ الخَيْل، قال أوس:
لا يَثْبُتون على مُتونِها شَرفاً ... حتى تَمِيلَ بُعَيْد الكَبَّة الخُنُفُ
وقال: رِعْاؤكم بَكِلْيَةٌ يعني خِلْط.
والكَمَرْيزُ: القَصِيرُ، قال:
لها الوَيْلُ إن لم تَسْتَغِث بكَمَرْيزٍ ... من الدُّرع أو تنكح زياد بن مُسلِم
والكَبْكَب: الشَّدِيدُ، وهو الزّيِفَن، قال أبو الغريب الأسدي:
إذا أردتَ الكَبْكَبَ الزّيَفْنَا
فأدعُ الذي فِيهِم بعَمْرو يُكْنَى