وقال أَبُو الصَّلْتِ في القُيُولِ:
أَشَمَّ كأَنمّا حَدَبَت عليه ... بَنُو الأَملاك يكنُفها القُيُول
وقال أُميَّة في القرْبَان:
أَيَّام يَلْقَى نَصارَاهم مَسِيحَهم ... والكائِنُون له وُدّاً وقُرباناَ
وقال: القَنْفَرِيشُ: الرَّثِيئَة: والقَمَع: الجمل يكون في عُرقُوبِه أثر الضِّراب.
قال أُميَّة أَيضاً في القَزَعَةِ:
وَهُم المُطعِمُون إِن هَبَّت الرِّي ... ح وأَضحَوا ولا تُرى قَزَعَه.
وقال أُميَّة في القِرقِ أَيضاً:
وأَعلاطُ الكَواكِب مُرْسَلاتٌ ... كخَيْل القِرقِ غَايتُها النِّصابُ
وقال أُميَّة في القُلابِ:
ومَا حمَلت سَفينَتُه وأَنجَت ... غَداةَ أَتَاهُم المَوتُ القُلاب
وقال أَيضاً في القُرَّة:
ولا قُرَرٌ تُقرَّبُ من طَعامٍ ... ولا نُصُبُ ولا مَولى عَدِيم
وقال: القَرُوعُ من الإبل: التي لا تستقر في المَبْرَك وهي البَعِثَةُ.