لَعمرك إِنِّي يوم أُعطي وَليدةً ... وخَمسينَ جَولاً باليَمين لَمُهْمِرُ
وقال أبو السمح: ذلك من جحسِ فلان ودحسه، وهو المكر.
وقال: جَعِمٌ قَرِمٌ؛ وقال: جِعْمٌ.
وقال العبسي: الجَرّ: أن تأخذ كرش البعير، فتشرّحه، فتملأه خلعاً، وربما اتخذوه من الجلد.
وقال: المجدي: المغني، ما أجدى عنك شيئا؛ أي: ما أغنى عنك شيئاً؛ وقال:
يأَيُّها الواشِي بجُمْل عِندِي
تَعلَّماً أَنّك غَيْرُ مُجْدِي
فيما تُنِيرُ بيننا وتُسْدِي
وقال أبو زياد: الجَنَز. الميت؛ قال:
تَهُبُّ الرِّياحُ المُرْسَلاتُ إذا جَرت ... على جَنَزٍ منه تَقَصّر قابِرُهْ
أي: لم يبلغ به المقبرة القصوى.
وقال: الجدلاء، من المعزى في أُنها، وهي أقصر من الطويلة.
وقال: الجِرْيالُ نقىّ المِعصرة من ماء العنب.
وقال معروف: ما انفلت مني إلا جريضاً، وإلا جُرَيْضَةَ الذَّقن.
وقال نصر الغنوي، إلا جريعة الذقن.
وقال نصر الغنوي: الجُرَئِض، من الغنم: الضخمة السمينة.
وقال: جَشَّهُ بالعصا؛ أي: ضربه.