والاقْمِعْرار: ارتفاعٌ واجْتماعٌ في الأَنف. تقولُ: إنَّ أنفَهُ لمُقْمَعِرُّ.
والقِرْقوفُ: الخمرُ. وأنشد:
كأنَّ قِرْقوْفا بِماءٍ قَرْسِ
صَهْباءَ صِرْفاً شِربُها تَحسِّى
وقال في القَيْدُومِ:
وقَرَّبتُ مَسْفُوحَ الضُّلوعِ كأنَّهُ
قِرى ضِلَعٍ قَيْدُومُها وصَعِيدُها
والقَلْصمُ: الشَّديدُ.
والقَهلَ: تَسَخُّطُ الرَّجُل لا يكادُ يرضى بما يُعْطَى.
والقَسِيب: دَلْجَةٌ.
وقال: القَحْطَرَة: صَرْعٌ، وتقول: تَقَحْطَر من مَكانٍ مُرْتَفِع أَي سَقَط.
والقَحْذَمَة: صَرْعٌ.
والمِقْلاتُ وهِي المُقلِتُ. وأَنشَد:
فَجنِّب العَجْزَ وقرِّب حَرْجَجا
فَتْلاءَ مِقْلات اللَّقاح صَيْهَجَا
وقال مَعْنُ بنُ أَوْسٍ:
إِذا شِئتُ آدانِي صَرُومٌ مُشَيَّعٌ ... مَعِي وعَقامٌ تَتَّقِى الفَحْلَ مُقِلتُ
القَوْعَلَة: جَرُّ الجَبَل، وهي أِسفَلُه.
والقَيَادِيدُ والقَرَادِيدُ: المُسْتَقْبِل من الجَبَل، قال:
لم تَرْعَ بَهْماً ولم تَبْكُر على حُمُرٍ ... تُوفِي لها مُحْزَئِلات القَراديد
والقَرنْبَي: دَابَّة. وأنشد:
مثل القَرَنْبَي فاجعٌ للجَارِ
أَلأَم أَهلِ البَدْوِ والأَمصارِ