الجيم (صفحة 718)

والاقْمِعْرار: ارتفاعٌ واجْتماعٌ في الأَنف. تقولُ: إنَّ أنفَهُ لمُقْمَعِرُّ.

والقِرْقوفُ: الخمرُ. وأنشد:

كأنَّ قِرْقوْفا بِماءٍ قَرْسِ

صَهْباءَ صِرْفاً شِربُها تَحسِّى

وقال في القَيْدُومِ:

وقَرَّبتُ مَسْفُوحَ الضُّلوعِ كأنَّهُ

قِرى ضِلَعٍ قَيْدُومُها وصَعِيدُها

والقَلْصمُ: الشَّديدُ.

والقَهلَ: تَسَخُّطُ الرَّجُل لا يكادُ يرضى بما يُعْطَى.

والقَسِيب: دَلْجَةٌ.

وقال: القَحْطَرَة: صَرْعٌ، وتقول: تَقَحْطَر من مَكانٍ مُرْتَفِع أَي سَقَط.

والقَحْذَمَة: صَرْعٌ.

والمِقْلاتُ وهِي المُقلِتُ. وأَنشَد:

فَجنِّب العَجْزَ وقرِّب حَرْجَجا

فَتْلاءَ مِقْلات اللَّقاح صَيْهَجَا

وقال مَعْنُ بنُ أَوْسٍ:

إِذا شِئتُ آدانِي صَرُومٌ مُشَيَّعٌ ... مَعِي وعَقامٌ تَتَّقِى الفَحْلَ مُقِلتُ

القَوْعَلَة: جَرُّ الجَبَل، وهي أِسفَلُه.

والقَيَادِيدُ والقَرَادِيدُ: المُسْتَقْبِل من الجَبَل، قال:

لم تَرْعَ بَهْماً ولم تَبْكُر على حُمُرٍ ... تُوفِي لها مُحْزَئِلات القَراديد

والقَرنْبَي: دَابَّة. وأنشد:

مثل القَرَنْبَي فاجعٌ للجَارِ

أَلأَم أَهلِ البَدْوِ والأَمصارِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015