والقِرْو، تقول: أَرضٌ قِروٌ واحِدٌ إِذا لَبِسَتها المَطَرُ.
وتقول: قَرُبَ طِبٌّ: هَلمّ إلى الخُصُومَة أَي الآن أَفعَلُ الشِّيءَ.
والقَعْدُ: الخَرْءُ. قال:
نَشٍ بالتِماسِ القَعْدِ تلني بأَرضِه ... إِذا مَالَ في كِنْفٍ من الأَرض أَمَرعَا
وقال زهَيرْ في القَذَع:
ويَبْقَى بَيْنَنَا قَذَعٌ وتُلفَوْا ... إِذا قَوماً بأَنفُسِهِم أَساءوا
والقَلْعُ: الخَريطَة التي يَحمِل فيها الرَّاعِي مَتاعَه. وأَنشد:
إِذا رأَى ذُوْدَ صَديِقٍ خَشْخَشَا
قَلْعاً بقَلْعٍ فأَفزَّا النُّفَّشَا
وقال وَعْلة الجَرْميُّ:
بخُطَّةِ خالَيْك الَّلذينِ كِلاهُمَا ... تَعلَّقَ قَلْعاً أَو مَخاضاً يُسِيمُها
والقَصْدُ يكون في الطَّلْح والعَوْسَج في أَسافِله وأَعراضِه، ما نَبَت حَولَه قد أَقْصَد.
والتَّقْزِيعُ: تَجْرِيدُك الغُلام للعَمَل والخِدْمَة. وقال:
يا لَيْلَتِي ولَيْلَ دِينارٍ مَعِي
عبدَ بني ثُرملةَ المُقَزَّعِ
وتقول: اقرَعْ لي قِرْنِي أَي أَخرِجْه لي.
والقِنَّعْبُ: الرَّدِيءُ. قال:
قالَتْ له: قد جِئْتَ بالقِنَّعْب
جاريةٌ تمَشِي بضَخْمٍ وَأُب
والقِصْيُ: من أُصولِ النَّصِيّ والصِّليان.
والقَصَبَة: البِئْرُ الكثيرة الماء، وأنشد:
شَرْجٌ روَاءٌ لَكُما وزُنقُبُ
والنَّبوَانُ قَصَبٌ مُثَقُبُ
والقُفَاخُ: المرأَةُ الحَسناءُ.