وقال: المُجَرَّذُ، حين يطلب كذا وكذا؛ أي: حريصٌ.
وقال: الجلاز، جلاز السوط: السير الذي يُجعل على السوط؛ تقول: جَلَزَ يَجْلِزُ.
وقال: رجل جحل، إذا كان غليظ الوجه، واسع الجبين، كزَّه، في عظم وغلظ وأسنان.
وقال: ما خبزكم هذا إلا جِلْفَةٌ كله، إذا يبس أعلاه.
وقال: استجريت فلاناً، وهو أن تُزيِّن له ما يريد من أمره؛ قال:
وأَعصى إِلى اليوم العَجيبَ سَماعُه ... أَميري وأسْتَجرِي اللَّذيذَ المُلَوَّمَا
وقال: الجباب: أن تتخاير امرأتان أيتهما أحسن، فتقول: قد تَجابَّتَا جباباً، فَجَبَّت فلانةُ فلانةَ: قالوا: هي أحسن منها.
وقال:
جُنَّتْجُنُوناًنِبْتَةًوتَأَبَّدَتْعُشْباً أَجَنَّ الأَرْضَ ذا أَلْوانِ
وقال الأصبغ الكلبي:
أَلاَياأَيُّهاالمَحجوبُعَنَّاعَليك ورحمةُ الله السَّلامُ
وقال البكري: التَّجاذِي: أن يتجاذى القوم للركب للخصومة أو الكلام أو الفخار.
وقال: جَحمَتْ ناركم تجْحَمُ، إذا كثر جمرها، وهي جَحِيمٌ، وجاحِمَةٌ.
وقال: أوردوا جلائل مالهم.
وقال العدوي: نقول للغلام: هو الجَبْرُ، وللعود: جَبُرٌ.
وقال: إني لأُجادُ إلى كذا وكذا، أي: أفعل كذا وكذا؛ أي: أُريد ذاك وأُهمُّ به.
وقال: أجمع فلان إبل فلانٍ، إذا جمعها فاستاقها؛ فقد جمعها.
وقال: الجبوب: المدر، الواحدة: جَبُوبَة.
وقال الخزاعي، ثم الغاضري: أجذيت الحجر: أشلته، والحجر: المُجذي.