الجيم (صفحة 69)

وقال: المُجَرَّذُ، حين يطلب كذا وكذا؛ أي: حريصٌ.

وقال: الجلاز، جلاز السوط: السير الذي يُجعل على السوط؛ تقول: جَلَزَ يَجْلِزُ.

وقال: رجل جحل، إذا كان غليظ الوجه، واسع الجبين، كزَّه، في عظم وغلظ وأسنان.

وقال: ما خبزكم هذا إلا جِلْفَةٌ كله، إذا يبس أعلاه.

وقال: استجريت فلاناً، وهو أن تُزيِّن له ما يريد من أمره؛ قال:

وأَعصى إِلى اليوم العَجيبَ سَماعُه ... أَميري وأسْتَجرِي اللَّذيذَ المُلَوَّمَا

وقال: الجباب: أن تتخاير امرأتان أيتهما أحسن، فتقول: قد تَجابَّتَا جباباً، فَجَبَّت فلانةُ فلانةَ: قالوا: هي أحسن منها.

وقال:

جُنَّتْجُنُوناًنِبْتَةًوتَأَبَّدَتْعُشْباً أَجَنَّ الأَرْضَ ذا أَلْوانِ

وقال الأصبغ الكلبي:

أَلاَياأَيُّهاالمَحجوبُعَنَّاعَليك ورحمةُ الله السَّلامُ

وقال البكري: التَّجاذِي: أن يتجاذى القوم للركب للخصومة أو الكلام أو الفخار.

وقال: جَحمَتْ ناركم تجْحَمُ، إذا كثر جمرها، وهي جَحِيمٌ، وجاحِمَةٌ.

وقال: أوردوا جلائل مالهم.

وقال العدوي: نقول للغلام: هو الجَبْرُ، وللعود: جَبُرٌ.

وقال: إني لأُجادُ إلى كذا وكذا، أي: أفعل كذا وكذا؛ أي: أُريد ذاك وأُهمُّ به.

وقال: أجمع فلان إبل فلانٍ، إذا جمعها فاستاقها؛ فقد جمعها.

وقال: الجبوب: المدر، الواحدة: جَبُوبَة.

وقال الخزاعي، ثم الغاضري: أجذيت الحجر: أشلته، والحجر: المُجذي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015