وقال البكائي في فياح:
شَدَدنا من أعِنَّتِها إلَيْنا ... وقُلْنا بالضحى فِيحِي فيَاحِِ
فخفض.
وقال ابن عنمة في فاق:
عَمِيرةُ فاقَ السَهمُ بَينِي وبينَه ... فلا تَطْعمَنَّ الخمرَ إن هو أصعدا
والفاثور: الجفنة العظيمة، قالها الكلبي.
وأنشد لأمية في الفلق:
لو كَان منفَلت كانت قَساوِسةٌ ... يُحْيِيهُم الله في أيديهم الزُّبُر
أموالُهم قِسمةٌ لكلّ مُهتلكٍ ... وهم يُصَلُّون حتى يَفلِقَ السَّحَر
والفَتُوح: التي ترسل لبنها، وهي الثرور.
وقال: والفَائِجَة مثل الفأو.
والفَضِيهُ: ما تورك منه، وبعضهم يقول: فَضِيّة مشددة.
وقال المري في الفرصة:
من جَمِّ بئْرٍ كَانَ فُرصَتُه ... مِنْها صبيحةَ ليلةِ الرِّبعِ
وقال الفزاري في الإفرام:
يُفرِمْنَ أودِيةَ الذِّئاب بسَاطِع ... سَبِط كأنَّ به دَواخِنَ تَنْضُب
والفَلَح: تَشَقُّق الرِّجلين والشَّفَتَين.
والفُرَطِي من الإبل: السهل.