وقال في العثعث:
يَسْحَبُ أَذْيالاً وذَيْلاً يَرْفَعُ
مِنْ عَثْعَثِ الأَنْقاءِ حِينَ تُوضِعُ
وقال السعدي في العاذب:
ولَوْ أَبْكَى عِتاقَ الطَّيْرِ مَيْتٌ ... لَظَلَّتْ في مَواكنها عُذُوبا
وقال في الأعثى:
وأَعْثَى لا يُذَبِّبُ عن حِماهُ ... وإِنْ أَثْرَى وعُمِّر قَدْ حَميت
والتَّعسين: الشتاء. قال لقيط:
بِكَفِّي صَعْدَةٌ فِيها سِنانٌ ... كَنارٍ مُعَسِّنٍ ضارٍ بقَصْد
وقال: عكم عنه يعكم، أي عدل.
قال أوس:
فجالَ ولَمْ يَعْكِمْ وشَيَّعَ إِلْفَهُ ... بمُنْقَطَعِ الغَضْراءِ شَدُّ مُؤالف
وقال أوس:
لَعَمْرُ ما قَدَرٍ أَجْدَى بمَصْرَعِه ... لَقَدْ أَخَلَّ بعَرْشِي أَيَّ إِخْلال
والعبسور من الإبل. قال أوس:
وقَدْ تَلافَى بِي الحاجاتِ ناجِيَةٌ ... وَجْناءُ لاحِقَةُ الرِّجْلَيْن عُبْسورُ
والعرجلة: الرجال المشاة. قال أوس:
سِوَى آثارِ عَرْجَلَة حُفاةٍ ... خِفاف الوَطْءِ لَيْسَ لَهُمْ نِعالُ