والعسعس: العالم؛ قال جهم:
وَجُد عِند السَّهِ لَباً عُسْعُساً
وأم عبيد: القبة.
والعنت، تقول: قد عنت عنق البعير، وأعنته أنت.
والعروة، يقال: عروة من شجر، وعقدة من شجر، وأثنة من شجر، وهي جماعة شجر في الوادي.
والعرج من الإبل: ما زاد على المائة، وهي العروج والأعراج. وقال طرفة:
يَومَ تُبْدى البيضُ عن أسْوُقها ... وتلفُّ الخَيْلُ أعراجَ النَّعَم
وأنشد في العرى، وهو البارد:
وليلْة شفَّانُها عَرِىُّ ... طخْياءَ نَحْسٍ ليلْهُا قَسِىُّ
والعجاية: عصبة في الوظيف. وقال رياح:
تَخْدى علَى صُمَّ العُجى سِباطِ
والعريجاء: أن تصدرها من العشى فتبيت وتظل، حتى إذا كانت عند العشي أوردها أيضا، فتلك العريجاء.
وقال: قد عرجنا، أي غنمنا.
والعقرة: الناقة التي تجيء من قبل عقر الحوض.
والعضدة: التي تجيء من جانب الحوض وهي العضادة من الحوض. وقال العوام العبسي: عضد، يعني جانب الحوض.
والعرطلة: الرَّخاوة، وهي الرخوة. وأنشد:
إِنِّي لأَرْجُو عُقْبة في عَرْطَلِ
وهو الطويل المسترخي من الرجال والنساء، وإن فيه لعرطلة.