الجيم (صفحة 480)

وقال السعدي: الطلق: قيد من جلود.

وقال الأكوعي: المطرقة من الإبل: المعناق التي لا تقر الإبل، إنما هي أبدا تخرج من الإبل وتعنيه، وهي المطراق.

وقال الطائي: الطَّرِيدَةُ: اللعبة التي تُدعى المسَّة. وقال: الفريري:

كَفَيْتُه ولمْ أَكُنْ ذا وَهْنِ

ولا أَخا طَريدَةٍ وإِسْنِ

والإسن: العقب وهي الأُسون.

وقال الغنوي: تركت فلاناً يظلُّونه للموت، التَّطلية التصريف للموت.

وقال أبو السمح: طملته بالدهن وبالقار وبالدم وما يشبه هذا، يطمل طملاً.

وقال أبو حزام: هذه أرض طالة كثيرة الطين، وهي طانت الأرض تطين: إذا كثر طينها. وقد طنت الصحيفة، تطين. وقال:

ما رَاِعني إِلاَّ بَرِيدٌ مُواشِكٌ ... بِوَحْيٍ عَلَيْهِ النِّقْسُ وهْوَ مَطِينُ

وقال في التِّقنِ، قد تقَّنت، وهو الغرين.

وقال التميمي: الطَّنَى: الذي يطنى من النحاز، وهو أن تلزق رئته بجنبه.

وقال: تطاللت: إذا نظرت من فق بيت أو غيره إذا تطلعت، وإذا طأطأت رأسك فنظرت هل ترى شيئاً.

وقال الأسلمي: قد طاع لي وطعت له أي انقاد لي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015