وانضرج العرق.
وقال: الضيزنة: أن يُضادَّ الرجل الآخر.
وقال: الأضزُّ الصهميم: الذي لا يرغو تكرما وخبث نفس.
وقال الوالبي: ضرأت الكلاب استخفت. وضرأ الرجل: استخفى، ضروءًا، وهو من الضراء.
ويقال للناقة ضرحت برجلها، أي ضربت، وهي ضروح برجلها.
ويقال للعجاجة إذا خفتت: اضمحلت، وذاك انتشارها وضعفها.
وقال: الضَّرَّة: الغنى في المال، يقال إنه لذو ضرة، أي ذو غنى.
وقال: الضَّمد: الغضب، يقال: ضمد عليه يضمد، وهو قوله:
ولا تَقْعُدْ على ضَمدِ
وقال: الضِّئبل من الإبل: الخبَّة الخدوع، ومن الناس أيضا.
وقال: لقد أصابته ضبنة بعد، أي مرض، حبس، شرٌّ، عوقٌ.