والمصور: التي قد فطمت من المعزى. والجدود: التي فُطمتْ من الضأن.
والمحدث: من الضأن مثل الرُبَّى.
وقال: الصَّفح ضربه بيده خدَّهُ، وهو اللفح.
والصَّكُّ: الضرب على الرأس.
والمصتم: الوادي الذي ليس له منفذ. والزقاق، إذا لم يكن له مبتدأ فهو مُصتَّمٌ.
وقال أبو زياد: الاصلخمام: القائم لا يتحرك، وهو مصلخم.
والصَّبحى: التي تُحلب غدوةً لبن ليلتها.
وتقول: قد صويت ناقتي: إذا يبستها فلا تحلبها، وهو أن تضربها فتتركها سبعة أيام أو ثمانية، ثم تحل عنها فتحلب صربتها، ثم تصرها أيضا.
قال: والمصرمة: التي ينهزها ولدها، وهو أين مخاض حتى تيبس أطباؤها، فربما صرمت كلها، وربما بقي منها طبيٌ أو طبيان.
وقال أبو سفيان: نعم صيصية المال، للراعي إذا كان حسن القيام عليه.