وقال أبو برزة: الأشوة: المختال.
وأنشد:
وشَخْصٍ دَفعْتُ الشَّمْسَ عنه بِراحَتِي ... لأَنْظُرَ قَبْل اللَّيْلِ أَيْن يَزُولُ
يقول: يضع كفه على حاجبيه فيستتر بها من الشمس ثم ينظر.
وقال: شحوة الركية: أن تكون واسعة الجراب، فإذا أراد الرجل أن يترجح في البئر قال له الرجل: والله لتشحينك، وذلك أن تقصر رجلاه أن تبلغا المراجح، فذاك الشَّحو.
وقال: أشراف الإنسان: أُذناه وأنفه.
وقال العبسي: ما داموا مقيمين فشعبهم مجتمع، وإن تفرقوا قلت تفرق شعبهم.
قال أبو الموصول: تشيَّد بهذا الطِّيب، أي ادلك به جلدك، وهو الشِّياد.
وقال: الشَّرج: أعلى الوادي حيث تدفع أعاليه، وهي الشروج.
الشِّعب: الفرجة بين الشيئين، ضاق أو اتسع.
وقال: أشمر ناقتك بالضب وحوِّشها، أي اضربها.