الجيم (صفحة 416)

وقال: الشَّوْذَرُ واللبابة والعلقة: ثوب يجاب ولا يخاط جانباه فتلبسه المرأة، وهو إلى الحجزة. قال:

ما هِيَ إِلاّ في إِزارٍ وشَوْذَرٍ ... مُغارَ ابْنِ هَمَّامٍ عَلَى حَيِّ خَثْعَما

وقال:

تُعْجلُ أُمَّ الحَيِّ عن صِدارِها

آخِذَةً بطَرَفَيْ شَوارِها

الشعاع: سفا السنبل، والواحدة شعاعة. قال أبو النجم:

لِمَّةُ قَفْر كشُعاعِ السُنْبُل

الشَّبُوبُ: العظيم من الظباء ومن الأروى ومن البقر. شاة شبوب.

وقال: قد شرى البرق يشتري: إذا اشتد.

وقال: إن شوارها لغير حسن أو حسن، وهو شخص الدابة.

وقال: الشَّغافُ: ناتئة تكون تحت الشرسوف، كهيئة الغدد.

وقال: إني لأرى شفا شيء، أي شخصه، وهو منقوص.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015