وقال: المشقر: القدح العظيم. وقال: مثل يقال: يا أمتا دعيني أدَّوِ المشقر.
وقال: يقال للناقة وللشاة إنها لشيرة: إذا كانت خياراً.
وقال: شرك الطريق. قال:
يَسْتَفْن رَسْمَ الشَرَكِ المُشَقَّقِ
سَوْفَ العَذارَى ساهِريَّ الزَنْبَقِ
وهو الشراك أيضا.
وقال الكلبي: الشرجع: يتخذ مربعاًّ فيُجعل على جنبتي القتب لمراكب النساء.
والشِّجار: عود في الشرجع.
وقال أبو زياد: قد شعف هذا اليبيس، أي نبتت فيه أخضر.
وقال: قد رأيت شرفاً ما أدري ما هو، وهو شيء أشرف له.
وقال: المشنوفة: المزمومة. وقال: شنفها: إذا مدَّها بزمامها يشنف. وإنك لشانف بأنفك عني، أي رافع أنفك، قال:
ويَرُدُّ عَنْكَ مَخِيلةَ الرَجُلِ للشْ ... شَنوُفِ مُوضِحَةٌ عَنِ العَظْمِ