وقال: إني لشنق على فلان، أي عاتب عليه.
وقال السعدي: الشاطرة: أن تحمل على البعير زقَّين من زيت.
وقال: إنَّ فلاناً لشحشاح على ضيعته، أي حريص على صلاحها.
وقال: المشنق: الطويل.
وقال: شمطهم الأمر، يشمط: إذا شملهم.
وقال: الشانان: عرقان من الرأس إلى العينين بحيالهما من فوق.
وقال: أتاهم فما أشبهوه، أي ما أعطوه شيئاً.
وقال: بنو فلان شطورا: إذا كانوا مجاوريهم.
وقال: تقول للرجل: جدعك الله وشرّاك.
قال الغنوي: هو مُشَلُّ الخلق: إذا كان ضاوياًّ.
وقال: الشَّرى: التَّلاع والأودية التي تصبُّ في الفرات، فذاك شرى الفرات وإن كانت قريباً منه، أبعدها على قدر يومٍ، وهما شروان.