الجيم (صفحة 260)

وقال: الترنيع: تحريك الرأس.

أردأته: أقررته.

الترتيم، يقال: قد رتَّم الضَّرع، أول ما يخرج.

وقال: رأرأت بالغنم.

وقال: الترميث: أن تحلب الناقة إناء فتملأه. ثم يُجاء بالآخر فتملأه، فأولاك صواحب الرَّمث، وهي ناقة مرماث، وقال: ابلغي إناء فوالله لترمثن.

وقال: نترمض الأرانب، أي: نطردهن في الرمضاء.

وقال: نتدعص إحداهن من الرمضاء: والتدعُّص: أن تقع من شدة الرمضاء، فلا تحرك حتى تؤخذ.

وقال:

إذا ابْتسمتْ قُلْنا رفيف غَمامة ... جلا البرقُ عنها آخر الَّليل يلْمَحُ

رفيفها: تحرُّكها، يقال: جاءك رفُّ من رباب، إذا برقت. أجلت عنه، وهو الذي يبدو من البرق أسود بين السَّحاب.

وقال العبسي: الرَّغيفة، من العشب: المتلف الناعم تمايل بعضه على بعض.

وقال: المرغرغ، من الغزل: الذي يُبرم حسناً ولم يحكم، وهو السَّبيخ.

ويقال: قد رعشت يداه، إذا أُرعدت.

وقال أبو الموصول: أربيت لفلان حتى أوقعته. والإرباء: أن تمشي إليه رويدا، وهو يتقيه كأنه لا يريده، قال:

إذا سيم ريح الخَسف زَبْدٌ رأيتَه ... كسيد الغَضَا أرْبىَ لك المُتَظالعُ

وزَيد إِذا ما سَل غَضبانَ سَيْفه ... ولا تكْذبنْك النَّفْسُ إِحْدى الأَرامعِ

وقال: ما زلت به حتى رثأت غضبه؛ أي: سكَّنْته.

وقال الطائي: ناقة رهشوش، أي غزيرة.

وقال: الرَّفود: من الإبل: السمينة.

وقال الهذلي: هو مربع. إذا أخذته الرِّبع من الحمَّى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015