الجيم (صفحة 125)

وقال: قد حال عهده أي: تغير.

وقال: الحقب، من الإبل: الخفاف البطون، ناقة حقباء، إذا كانت مخطفة البطن.

وقال: إنه لحرشفة شرٍّ، إذا كان صاحب شرِّ.

وقال: حمرت الأديم، وهو أن تقشر صوفه، أو شعره أو وبره؛ بالمدية؛ يحمر حمراً.

وقال: الضأن حُناً؛ إذا اشتهت الفحل؛ ونعجة حانية.

وقال: حصرني عن حاجتي.

وقال: به نقبة حرشاء من جرب إذا كانت متعبدة.

وقال: حرباء الكتف: العظم الذي في وسطها.

وقال: قد حرثتم بعيركم ذا حرث سوءٍ، إذا ألحوا عليه في الحمل والإتعاب.

وقال: الحِلس، للقتب: مثل الرذعة؛ وهو محشو.

وقال: الحصار: إن تأخذ ورَاكاً فتَضعه على الناقة؛ ويوراك: كساءٌ صغير قدر الإزار، وليس له عَرض.

قال: حَصَرَتْ تَحصِر، واحْتَصَرْتَ.

وقال: حَلَبُوا: اجْتَمعوا.

وقال: الْحَرْجُ: مَرْكبٌ دون الفَودج يُحْمَل فيه الصِّبيَان.

قال: الْمِحْراف: سِكِّينٌ يكون للطَّبيب.

وقال: حَلِّقت عيونُ الإبل، إذا غارت.

وقال: امرأَةٌ حَيْزَبُون، إذا كانت شديدة الخلق والشَّذَاة. َ وقال: إنه لَحَسَن الحِبَرْ إذا كان حَسَن الهيئة؛ وسَيِّىُء الحِبْر.

وقال: هو من حُشْمَى، ومن حَشَمى ومن أحْشامي؛ أَي: من خاصتي.

وقال: حَبُّ محْلَب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015