الجيم (صفحة 110)

وقال: يُسمى البكر، حين يقع من أمه، والبكرة، هي بكرة حتى تنتج اثنين؛ وإذا ركبته فهو قعود، وهو الذكر.

وقال الأكوعي: ما أتاني عنه حوار؛ أي: جواب كتابي.

وقال: تحته بعير ما يحور، أو دابة، إذا كان بطيئاً.

وقال: إن سيرك لفي حور وبور، إذا كان بطيئاً.

وقال: أحكمته عنه؛ أي: رددته.

وقال السعدي: الْمُتَحَلِّس: الذي يلبس الأخرق.

وقال: إذا كان ردئ العيش: فلان حافَّ وطعام حافٌّ، إذا لم يكن له أُدم، حف يحفُّ حفوفاً.

وقال:

حابٍ بَلحْيَيْ رَأْسِه رَدُوسُ

الحَبْوُ: كل فحل يحبو طروقته، يجمعها ويمنعها من كل شخص يراه.

وقال الأكوعي: المحفد: السنام؛ قال عباس:

فأَنضيتها ولها مَحفِدٌ ... تَزلُ الوليّةُ عنه زَلِيلاَ

وقال: حنت إليه، تحنو حنواًّ، وهو أن تلتفت إليه إذا مشت شفقة عليه.

وقال: الحرف، من الإبل المسنة البازل، وهي الحرجوج.

وقال الطائي: المستحلس: الذي يبيع الماء ولا يسقيه.

وقال: الحراشين، من الإبل: العجاف المجهودة.

وقال الغنوي: الحثيل: القصيرة من النساء.

وقال: الحلال، المعاليق، والنَّمط، والمِسح: الذي يكون على الجمل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015