الجيم (صفحة 107)

يُحلِبُ الآخر، إذا رفده بشعره؛ وأحلبت أهلي، إذا جئتهم بالإحلابة.

وقال: الحاذُ، من الحمض.

وقال: جَسيدُ الحازِ: خراج له يُخرجه.

وقال: الحزور، من الأرض: حِزْباؤُها الغليظ منها.

وقال: أبو السمح: قد كان مني بحمسٍ؛ أي: قريباً مني.

وقال: هلكوا جميعا إلا حَقْراً: إلا قليلاً.

وقال العبسي: الأَحْسَبُ: أن يكون أصهب، ثم تعلوه كهبة، وهو كهيئة السواد.

وقال: الحاقِنَة: التي قد وضعت رأسها في الماء، وهي تشرب.

وقال: الحِقَّةُ: حليلة الفحل، فإن لم تلقح فهي آبية، وإن لقحت فهي خَلِفَةٌ.

وقال: الحضير، حضير الناقة، ما تُلقي بعد نتاجها من القذر إلى عشرين ليلة، وهي الصَّآةُ.

وقال: الحَمِيلُ: الرجل يكون مع القوم، ويتكلفون مؤنته.

وقال: الحُرورُ: أشد هبوباً من السموم.

وقال: المُحَوَّلُ، من الإبل: التي تنتج عاماً ذكراً، وعاماً أُنثى.

وقال: الْحِلْسُ: العيدان توسر، فتجعل تحت الفودج مكان الغبيط.

بعض عيدانه يسمى: الحِمار.

وقال الغنوي: رجل حضرموتي، والبلد حضرموت. وقال معروف مثلها.

وقال: الحالبان: عرقان مكتنفا السُّرَّةِ، منصبين.

وقال: الحصيران: ما بين الرفغ إلى موضع الحزام.

وقال: حرمت عليها الصلاة حُرماً.

وقال: بدأتهم بالشَّتْم والحرم.

وقال: قد استحرمت النعجة والغنم حرمة شديدة، ولم يقل: فعلت.

وقال نصر، ومعروف: الحريصة، من السَّحاب: الجديدة الغريزة، التي تسيل الأرض سريعاً.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015